مـטּـتـډﮯ چ ـمـٱڶ ٱڵڱۆڼ
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
مرحبـا بك عزيزيتي . كم أتمنى أن تتسع صفحات منتدياتنا لقلمك وما يحمله من عبير مشاعرك ومواضيعك وآرائك الشخصية التي سنشاركك الطرح والإبداع فيها مع خالص دعواي لك بقضاء وقت ممتع ومفيد

 

 قصيدة رائعة للشاعر السوداني - إبراه _قل للطبيب تخطفته يد الردى **** ياشافي الأمراض من أرداكا_

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
فَتـــومــــﮧ !
المـديرـــــــﮧ
فَتـــومــــﮧ !


عدد المساهمات : 143
نقاط : 359
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 08/11/2011
العمر : 31
الموقع : أمشي مع‘ـَـَہ ، من غ‘ـَير ڷـآ أين وٍڷـآ گيف وٍ ڷيـہ ~

قصيدة رائعة للشاعر السوداني - إبراه _قل للطبيب تخطفته يد الردى **** ياشافي الأمراض من أرداكا_ Empty
مُساهمةموضوع: قصيدة رائعة للشاعر السوداني - إبراه _قل للطبيب تخطفته يد الردى **** ياشافي الأمراض من أرداكا_   قصيدة رائعة للشاعر السوداني - إبراه _قل للطبيب تخطفته يد الردى **** ياشافي الأمراض من أرداكا_ Emptyالثلاثاء نوفمبر 08, 2011 6:47 pm

قصيدة رائعة للشاعر السوداني - إبراه _قل للطبيب تخطفته يد الردى **** ياشافي الأمراض من أرداكا_ 81501_1299080257

قل للطبيب تخطفته يد الردى **** ياشافي الأمراض من أرداكا
قصيدة رائعة للشاعر السوداني - إبراه
رحمه الله وجعلها في ميزان حسناته


بك أستجير ومن يجير سواكا *** فأجـر ضعيفـا يحتمـي بحمـاكا



إني ضعيف أستعين على قوى *** ذنبي ومعصيتـي ببعـض قواكـا


أذنبـت ياربـي وآذتنـي ذنـوب *** مالهـا مـن غافـر إلا كــا


دنياي غرتني وعفـوك غرنـي *** ماحيلتـي فـي هـذه أو ذا كـا


لو أن قلبي شك لم يك مؤمنا *** بكريم عفوك مـا غـوى وعصاكـا


يا مدرك الأبصار ، والأبصـار لا *** تـدري لـه ولكنـه إدراكـا


أتراك عين والعيون لها مدى *** مـا جاوزتـه ، ولا مـدى لمداكـا


إن لم تكن عيني تراك فإنني *** فـي كـل شـيء أستبيـن علاكـا


يامنبت الأزهار عاطرة الشذا *** هذا الشـذا الفـواح نفـح شذاكـا


يامرسـل الأطيـار تصـدح فـي الربـا *** صدحاتـهـا تسبيحة لعلآكا


يامجـري الأنهـار : ماجريانهـا *** إلا انفعالـة قطـرة لنـداكـا


رباه هأنذا خلصت من الهوى *** واستقبـل القلـب الخلـي هواكـا


وتركت أنسي بالحياة ولهوها *** ولقيت كـل الأنـس فـي نجواكـا


ونسيت حبي واعتزلت أحبتي *** ونسيت نفسي خـوف أن أنساكـا


ذقت الهوا مراً ولم أذق الهوى *** يـارب حلـواً قبـل أن أهواكـا


أنا كنت ياربي أسير غشاوة *** رانت علـى قلبـي فضـل سناكـا


واليوم ياربي مسحت غشاوتي *** وبدأت بالقلـب البصيـر أراكـا


ياغافر الذنـب العظيـم وقابـلا *** للتـوب: قلـب تائـب ناجاكـا


أترده وترد صـادق توبتـي *** حاشـاك ترفـض تائبـا حاشـاك


يارب جئتك نادمـاً أبكـي علـى *** مـا قدمتـه يـداي لا أتباكـى


أنا لست أخشى من لقاء جهنم *** وعذابها لكنني أخشاكا


أخشى من العرض الرهيب عليك يا *** ربي وأخشى منك إذ ألقاكـا


يارب عدت إلـى رحابـك تائبـاً *** مستسلمـا مستمسكـاً بعراكـا


مالي ومـا للأغنيـاء وأنـت يـا *** رب الغنـي ولا يحـد غناكـا


مالي وما للأقويـاء وأنـت يـا *** ربـي ورب النـاس ماأقواكـا


مالي وأبواب الملوك وأنت من *** خلق الملـوك وقسـم الأملاكـا


إني أويت لكل مأوى في الحياة *** فما رأيـت أعـز مـن مأواكـا


وتلمست نفسي السبيل إلى النجاة *** فلم تجد منجى سـوى منجاكـا


وبحثت عن سر السعادة جاهداً *** فوجدت هذاالسـر فـي تقواكـا


فليرض عني الناس أو فليسخطوا *** أنا لم أعد أسعى لغير رضاكـا


أدعـوك ياربـي لتغفـر حوبتـي *** وتعيننـي وتمدنـي بهـداكـا


فاقبل دعائي واستجب لرجاوتي *** ماخاب يوما من دعـا ورجاكـا


يارب هذا العصر ألحـد عندمـا *** سخـرت ياربـي لـه دنياكـا


علمتـه مـن علمـك النـوويَّ مـا *** علمتـه فـإذا بـه عاداكـا


ما كاد يطلق للعـلا صاروخـه *** حتـى أشـاح بوجهـه وقلاكـا


واغتر حتى ظن أن الكون فـي*** يمنـى بنـي الانسـان لا يمناكـأ


وما درى الانسان أن جميع ما *** وصلت إليه يـداه مـن نعماكـا؟


أو ما درى الانسان أنك لو أردت *** لظلت الـذرات فـي مخباكـا


لو شئت ياربي هوى صاروخه *** أو لو أردت لما أستطاع حراكـا


ياأيها الانسان مهـلا وائتئـذ *** واشكـر لربـك فضـل ماأولاكـا


واسجد لمولاك القدير فإنمـا *** مستحدثـات العلـم مـن مولاكـا


الله مازك دون سائـر خلقـه *** وبنعمـة العقـل البصيـر حباكـا


أفـإن هـداك بعلمـه لعجيبـة *** تـزور عنـه وينثنـي عطفاكـا


إن النـواة ولكترنـات التـي *** تجـري يراهـا الله حيـن يراكـا


ماكنت تقـوى أن تفتـت ذرة *** منهـن لـولا الله الـذي سواكـا


كل العجائب صنعة العقل الذي *** هـو صنعـة الله الـذي سواكـا


والعقل ليس بمـدرك شيئـا اذا *** مالله لـم يكتـب لـه الإدراكـا


لله فـي الآفـاق آيـات لعـل *** أقلهـا هـو مـا إليـه هـداكـا


ولعل ما في النفس من آياته *** عجب عجـاب لـو تـرى عيناكـا


والكون مشحـون بأسـرار إذا *** حاولـت تفسيـراً لهـا أعياكـا


قل للطبيب تخطفته يد الردى *** ياشافي الأمراض مـن أرداكـا؟


قل للمريض نجا وعوفي بعد ما *** عجزت فنون الطب : من عافاكا؟


قل للصحيح يموت لا من علة *** مـن بالمنايـا ياصحيـح دهاكـا؟


قل للبصير وكان يحذر حفرة *** فهوى بها مـن ذا الـذي أهواكـا؟


بل سائل الأعمى خطا بين الزَّحام *** بلا اصطدام : من يقود خطاكا؟


قل للجنين يعيش معزولا بلا *** راع ومرعـى مالـذي يرعاكـا؟


قل للوليد بكى وأجهش بالبكاء *** لـدى الـولادة : مالـذي أبكاكـا؟


وإذا ترى الثعبان ينفث سمه *** فاسأله : من ذا بالسمـوم حشاكـا؟


وأسأله كيف تعيش ياثعبان أو *** تحيـا وهـذا السـم يمـلأ فاكـا؟


وأسأل بطون النحل كيف تقاطرت ***شهداً وقلللشهد مـن حلاَّكـا؟


بل سائل اللبن المصفى كان بيـن *** دم وفـرث مالـذي صفاكـا؟


وإذا رأيت الحي يخرج من حنايا *** ميـت فاسألـه: مـن أحياكـا؟


وإذا ترى ابن السودِ أبيضَ ناصعاً *** فاسأله : مِنْ أين البياضُ أتاكا؟


وإذا ترى ابن البيضِ أسودَ فاحماً *** فاسأله: منْ ذا بالسواد طلاكـا؟



قل للنبات يجف بعد تعهـد *** ورعايـة : مـن بالجفـاف رماكـا؟


وإذا رأيت النبت في الصحراء يربو *** وحده فاسأله : من أرباكـا؟


وإذا رأيت البدر يسري ناشرا *** أنواره فاسألـه : مـن أسراكـا؟



وأسأل شعاع الشمس يدنو وهي أبعد *** كلّ شـيء مالـذي أدناكـا؟


قل للمرير من الثمار من الذي *** بالمر مـن دون الثمـار غذاكـا؟


وإذا رأيت النخل مشقوق النوى *** فاسأله : من يانخل شق نواكـا؟


وإذا رأيت النار شب لهيبها *** فاسأل لهيب النـار: مـن أوراكـا؟


وإذا ترى الجبل الأشم منا طحاً *** قمم السحاب فسله من أرساكـا؟


وإذا رأيت النهر بالعذب الزلال *** جرى فسله؟من الذي أجراكـا؟


وإذا رأيت البحر بالملح الأجاج *** طغى فسله: من الـذي أطغاكـا؟


وإذا رأيت الليل يغشى داجيا *** فاسأله : من ياليـل حـاك دجاكـا؟


وإذا رأيت الصبح يُسفر ضاحياً *** فاسأله: من ياصبح صاغ ضحاكا؟


هذي عجائب طالما أخذت بها *** عينـاك وانفتحـت بهـا أذناكـا


والله في كل العجائب ماثـل *** إن لـم تكـن لتـراه فهـو يراكـا؟


يـا أيهـا الإنسـان مهـلا مالـذي *** بالله جـل جلالـه أغراكـا؟


حاذر إذا تغزو الفضاء فربمـا *** ثـآر الفضـاء لنفسـه فغزاكـا؟


اغز الفضـاء ولا تكـن مستعمـراً *** أو مستغـلا باغيـا سفاكـا


إياك ان ترقى بالاستعمار فـي *** حـرم السمـوات العـلا إياكـا


إن السموات العلا حـرم طهـور *** يحـرق المستعمـر الأفاكـا



اغز الفضاء ودع كواكبـه سوابـح *** إن فـي تعوبقهـن هلاكـا

إن الكواكب سوف يفسد أمرها *** وتسـيء عقباهـا إلـى عقباكـا


ولسوف تعلم أن في هذا قيـام *** الساعـة الكبـرى هنـا وهناكـا


أنا لا أثبط من جهود العلم أو *** أنا في طريقك أغـرس الأشواكـا


لكنني لـك ناصـح فالعلـم إن *** أخطـأت فـي تسخيـره أفناكـا


سخر نشاط العلم في حقل الرخاء *** يصغ من الذهب النضار ثراكا


سخـره يمـلأ بالسـلام وبالتعـاون *** عالمـاً متناحـراً سفـاكـا


وادفع به شر الحياة وسوءهـا *** وامسـح بنعمـى نـوره بؤساكـا


العلـم إحيـاء وإنشـاء وليـس *** العلـم تدمـيـراً ولا إهـلاكـا


فإذا أردت العلم منحرفاً فما *** أشقـى الحيـاة بـه ومـا اشقاكـا


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://jamal-alkoon.forumarabia.com
صّمتْ الڪَلـآمْ .
المـديرـــــــﮧ
صّمتْ الڪَلـآمْ .


عدد المساهمات : 121
نقاط : 227
السٌّمعَة : 3
تاريخ التسجيل : 08/11/2011
العمر : 25
الموقع : لآ نآمُتِ جرۈحِيْْ /.. صآح آحسًسِآسِيْْ [نِۈم إلعَۈآفيْْ] ..~

قصيدة رائعة للشاعر السوداني - إبراه _قل للطبيب تخطفته يد الردى **** ياشافي الأمراض من أرداكا_ Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصيدة رائعة للشاعر السوداني - إبراه _قل للطبيب تخطفته يد الردى **** ياشافي الأمراض من أرداكا_   قصيدة رائعة للشاعر السوداني - إبراه _قل للطبيب تخطفته يد الردى **** ياشافي الأمراض من أرداكا_ Emptyالخميس نوفمبر 10, 2011 9:59 pm

يسلمـــوو عــ هالطــــرح الــغـــآآآوي

نتريـــــآآآ يديدج

تقبلـــــــي مــ ـــرووري
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://jamal-alkoon.forumarabia.com/forum
 
قصيدة رائعة للشاعر السوداني - إبراه _قل للطبيب تخطفته يد الردى **** ياشافي الأمراض من أرداكا_
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قصيدة قلب أم
» قصيدة العين بعد فراقها الوطنا
» قصيدة كن عالما في الناس أو متعلما
» قصيدة جمعت كل اسم سور القرآن الكريــــم....روووعــهــ

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مـטּـتـډﮯ چ ـمـٱڶ ٱڵڱۆڼ :: {.. المُنْتَديـآتْ الأدبِيـہْ .. :: الشــ۶ـر الفصيـح ،_-
انتقل الى: